بكثير من الحزن اتابع الشارع الايزيدي ينقسم اكثر واكثر ويتم استغلال مشاعر الناس لاهداف سياسية من اطراف متعددة.
القضية الايزيدية هي قضية محددة، ومطالب الايزيديين واضحة في العيش بحرية وكرامة وبسلام تحت نظام عادل يحفظ حقوقهم. لا نحتاج الى سياسة المحاور. نحتاج الى سياسة واحدة لمصلحة القضية اولاً.
لو وضعنا قضيتنا في ايادي امنة، غير مرتبطة باحد، نابعة من نفس ايزيدي، لكان لنا تبني سياسة متوازنة تضع مصالحنا العليا كشعب اولا.
مراد اسماعيل